بقلم الكاتبة بشاوي زهرة لقد لاقيت حتفي و عدت من جديد . أحرقوني و تجملو بحثاثي عظامي عانيت ولا ازال كذلك: انا و من تسمى (الحياة)،اعاركها نعم مادون نهاية. - حلمي يتجلى خفقان اجنحتها الممدودة ههه رأيت ما تحجبه عنا الخرقاء ازلت الإبهام(يا لبهجتي) لا بأس دعوها تنازلني فقد إخترت أقوى خصومي. سوف اكون مسرورة بخسارتي حتى. لا محالة! فما اقوى قوتي للتفكير في هذا النزال فقط! طبعا الا انني لم ولن أستسلم،لابد من التربع على القمة بما أنني وصلت لها.